لقبة مولانا علي أشعة

لقبة مَولانا علي أَشعةتغشي عَلى الأَبصار وَالأَعيُن الدعجفَما هِيَ إلا بُرج فَضل وقَد بَدا

فلو نظروا في مصر أوصاف خده

فَلَو نَظَروا في مصر أَوصاف خَدهلَما نَظَروا يَوماً إِلى حمرة الوَردوَلَو شاهدوا وَجهاً مُنيراً وَقامة

رشأ كأن بثغره البسام

رَشأ كَأَن بِثَغره البساموَرد الأَقاح يَلوح في الأَكاميَسطو بِصارمه السَقيم فَلَم يَعد

تمكنت من نفسي فأزمعت قتلها

تَمَكَّنت مِن نَفسي فَأَزمَعت قَتلَهاوَأَنتَ رَضِيُّ البالِ وَالنَّفس تَذهَبُكَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَسومُها