قضى النحب من لولاه ما عرف النحب
قَضى النحب مَن لَولاه ما عرفَ النحبوَماتَ الَّذي في مَوتِهِ نزل الخَطبقَضى من بِهِ عمر الكَمال قَد اِنقَضى
لقبة مولانا علي أشعة
لقبة مَولانا علي أَشعةتغشي عَلى الأَبصار وَالأَعيُن الدعجفَما هِيَ إلا بُرج فَضل وقَد بَدا
فلو نظروا في مصر أوصاف خده
فَلَو نَظَروا في مصر أَوصاف خَدهلَما نَظَروا يَوماً إِلى حمرة الوَردوَلَو شاهدوا وَجهاً مُنيراً وَقامة
ما روضة خيم قيصومها
ما رَوضة خيم قيصومهاوَامتَد في أَطرافِها آسهاتعطر القاطن أَنوارها
رشأ كأن بثغره البسام
رَشأ كَأَن بِثَغره البساموَرد الأَقاح يَلوح في الأَكاميَسطو بِصارمه السَقيم فَلَم يَعد
أرى عبرات الكون فاض عبابها
أَرى عبرات الكَون فاضَ عبابهاوَمُقلة هَذا الدَهر زادَ انسِكابهاأَلا فابك يا جفن الوُجود لدرة
تمكنت من نفسي فأزمعت قتلها
تَمَكَّنت مِن نَفسي فَأَزمَعت قَتلَهاوَأَنتَ رَضِيُّ البالِ وَالنَّفس تَذهَبُكَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَسومُها
ماذا على من شم تربة أحمد
ماذا عَلى من شم تُربة أَحمَدأَن لا يَكون عَن المَودة نائياوَوَددت قَلباً قَد وَهى لفراقه
سلام على وادي الأراك سلام
سَلام عَلى وادي الأراك سَلامفَقَد كانَ لي عَهد بِهِ وَذمامشَربت بِهِ ماء الحَياة مروقاً
صفوة الله من جميع الخصوص
صفوة اللَه مِن جَميع الخُصوصسَيد حَل في مَحَل الخلوصصادق القَول لَم تثنه عُيوب