هي ظبية في صورة الإِنسان
هِيَ ظبية في صورة الإِنسانفَاسأل يجبك الجيد وَالعيناننَزلت عَلى سَقط العذيب فَراعها
على عذبات البان فاقدة الألف
عَلى عذبات البان فاقدة الألفتَغَنت فَأَغنت عَن مئات وَعَن ألفدَعَتها دَواعي الشَوق لِلنَوح فَاِنثَنَت
تعالى الله من ملك تعالى
تَعالى اللَه مِن ملك تَعالىأَبَدراً شمت أَم نوراً تلالاوَخوط ماس بَل قَد رَطيب
شوق يحركني إلى الحدباء
شَوق يُحركني إِلى الحَدباءفي صَدر كُل صَبيحة وَمَساءأَصبو إِلى تلكَ الدِيار كَما صَبا
وأردت أن أبدي لذلك توبة
وأردت أن أبدي لذلك توبةنقضي على رأس الذنوب وجندهقدمت بين يدي نظما رائقا
قسما بحسن قوامك الممشوق
قسماً بحسن قوامك المَمشوقوَبِطيب عَنبر خالك المَعشوقوَشَقيق نُعمان بِخَدك قَد زَها
مضت سعدى فقلت لها أقيمي
مَضَت سعدى فَقُلت لَها أَقيميفَكَم في البَين مِن قَلب كَليمأَقيمي للنواح وَساعِدينا
مقامك يا ابن الأكرمين جليل
مَقامك يا ابن الأَكرمين جَليلوَمجدك ما بَينَ الأَنام ثَقيللَكفك غَيث قَد أَطَل عَلى الوَرى
يا خير من حل في حل وفي حرم
يا خَير مَن حلّ في حلٍّ وَفي حَرَموَمَن سَما الخَلق في جود وَفي كَرَمفَكَم بَدا لَك مِن عزٍّ وَمِن حشم
أيا من فضله في الناس واف
أَيا من فَضله في الناس وافوَماطر كَفه المَيمون وافروَغصن في رياض المَجد زاه