والقدس أعضل داؤه من قبلكم
والقدسُ أَعضلَ داؤه مِن قبلكمفوفيتمُ بشفاءِ ذاكَ المعضلِدرجَ الملوكُ على تَمنِّي فتحهِ
أيا من له همة في العلى
أيا مَنْ له همّةٌ في العُلىلذروتها أَبداً فارِعَهْومَن كفُّه ديمةٌ ما تزا
يا هل لسالف عيشتي بفنائكم
يا هلْ لسالفِ عيشتي بفنائكمْمن عودةٍ محمودةٍ ورجوعقد غبتمُ عن ناظري ما أَذنتْ
صب لتذكار أهل الجزع ذو جزع
صَبٌّ لتذكارِ أَهلِ الجزْعِ ذو جَزَعِأَطاعَهُ دمعهُ والصّبرُ لم يُطعِوكانَ يطمعُ في طيفٍ يُلمُّ وقد
ورثت من سلفي رقي لطاعته
ورثتُ من سَلَفي رقي لطاعتهوذلكَ الرقُ للأَسلاف أَحسابُما كانَ لولا الرِّضا والسُّؤلُ منه لنا
أصبحت بغلتي تشكي من العرى
أَصبحتْ بغلتي تَشكّي من العُرْي وأَسراجُها بلا كَنْبُوشِقلتُ كُفّي فخيرُ يومكِ عندي
أسأل الله ذا العلى أن تعيشا
أَسأَلُ اللّهَ ذا العُلى أَن تعيشاأَلفَ عامٍ لنصرهِ مستجيشارعبكمْ يقلعُ القلاعَ ويُضحي ال
مالي ومصر وللمطامع إنما
مالي ومصْرَ وللمطامعِ إنّمامَلَكَتْت قيادي حيثُ لم أَتنزهِلا تَنْهَني يا عاذلي فأَنا الذي
أهدى النسيم لنا ريا الرياحين
أَهْدَى النّسيمُ لنا رَيّا الرَّياحينِأَمْ طيبَ أَخلاق جيراني بجيرونِهَبّتْ لنا نَفْحةٌ في جلِّقٍ سَحَراً
دمت في الملك آمرا ذا نفاذ
دمتَ في الملك آمراً ذا نفاذأَسدَ الدِّين شيركوه بن شاذييا كريماً عن كلِّ شرٍّ بطيئاً