يا يوسف الحسن والإحسان يا ملكا
يا يوسفَ الحسنِ والإحسانِ يا ملكاًبجدِّهِ صاعداً أَعداؤه هَبَطواحللتَ من وَسَطِ العلياءِ في شَرَفٍ
أصح عيون الغانيات مريضها
أَصَحُّ عيونِ الغانياتِ مريضُهاوافتكُ أَلحاِ الحسانِ غضيضُهاتهزُّ قُدودَ السُّمرِ للفتكِ سحرُها
مشط ومنشفة فيه حسدتهما
مشطٌ ومنشفةٌ فيه حسدتُهمادمعي لذا بهما فيّاضُ عارضِهِفتلكَ حاظيةٌ من مسِّ أخمَصهِ
لقد بسط الإحسان والعدل في الأرض
لقد بسطَ الإحسانَ والعدلَ في الأرضِإمامٌ بحكمِ اللّهِ في خَلْقهِ يَقضيأَفادَ المنايا والمنى فوليُّهُ
هل عائد زمن الوصال المنقضي
هل عائدٌ زمنُ الوِصالِ المنْقَضيأَم عائدٌ لي في الصبابة ممرضيلا أَشتكي إلاّ الغرام فإنّهُ
أنتم لمحمود كآل محمد
أَنتم لمحمودٍ كآلِ محمدٍمتصادفي الأفعالِ والأسماءِيتلو أَبا بكرٍ على حسناته
عذر الزمان بأي وجه يقبل
عُذرُ الزَّمانِ بأيِّ وجهٍ يُقبلُومحبُّكم بالصدِّ فيهِ ويُقتلُمالي سوى إنسان عيني مُسعداً
يا مهديا فقرا جلت قلائدها
يا مُهدياً فقَراً جلّتْ قلائدُهاعن وصفِ مُطْرٍ لها أو رَصفِ رَصافِومن فضائله عن حَصْرها حَصرتْ
هي كتبي فليس تصلح من بعدى
هي كُتبي فليس تصلحُ من بعدي لغيرِ العطّارِ والإسكافيهي إمّا مزاوِدٌ للعقاقي
ما بعد يومك للمعنى المدنف
ما بعدَ يومكَ للمعنَّى المُدْنفِغيرُ العويلِ وحسرةِ المتأسّفِما أَجرأَ الحدثانِ كيف سطا على ال