ولي ألف وجه في مخالطة الورى
ولي ألْفُ وَجْهٍ في مُخالَطةِ الورَىولكنْ بلا قلبٍ إلى أين أذْهَبُ
وليس سقوط الثريا إلى
وليس سقوطُ الثُّريَّا إلىنِداءِ المَوالِي من المُنْكَراتِفإن الشمُوسَ إذا أسْفَرتْ
وكم لي من روض فضل لقد
وكم ليَ من رَوضِ فَضْلٍ لقدْتَفيَّأتُ فيه ظِلالَ الكَرَمْتَعرَّفتُه بِثَناءِ النَّدَى
للقلب ما شاء الغرام
للقلب ما شاء الغَرامْوالجسم حِصَّتُه السَّقامْوإذا اخْتبرْتَ وَجَدْتَ مِحْ
أعقبة جبنا أجبلا وعقابا
أعُقبَةُ جُبنا أجبُلاً وعقاباًأضَلّت مواميها قطاً وعُقاباًأعُقبَةُ سل مولاكَ جلّ جلالُهُ
إن هذا الموت يكرهه
إن هذا الموت يكرههكل من يمشي على الغبراوبعين العقل لو نظروا
أهوى رشأ عرضني للبلوي
أهوى رشأ عرضني للبلويما عنه لقلبي المعنى سلوىكم جئت لاشتكي فمذ أبصرني
يا عاذل كم تطيل في أعتابي
يا عاذل كم تطيل في أعتابيدع لومك وانصرف كفاني ما بيلو لام إذا همت من الشوق فلى
لله مجتمع كواكبة
للَه مُجتَمَعٌ كواكبُهُتلك الوُجوهُ وضيئَةُ الحَلَكِحتى النجومُ هوَت له كَلَفاً
لئن ضاقت بي الأيام ذرعا
لئِنْ ضاقتْ بيَ الأيامُ ذَرْعاًفصبرِي مُذْهِبٌ ما عِشْتُ كَرْبِيخَلَصْتُ من الأماني في حياتي