يا من به طيبة طابت حلى وعلا
يا مَن به طيبةٌ طابَت حلى وعُلاًومَن بتَشريفه قَد شُرِّفَ العَرَبُيا أحمدُ المصطفى قد جئتُ من بلدٍ
وإني امرؤ لا يدرك الدهر غايتي
وإني امرؤ لا يدرك الدهر غايتيولا تصل الأيدي إلى سبر أغواريأخاطب أبناء الزمان بمقتضى
يا ريح إذا أتيت أرض النجف
يا ريح إذا أتيت أرض النجففالثم عني ترابها ثم قفواذكر خبري لدى عريب نزلوا
أنا الفقير المعنى
أنا الفقير المعنّىذو رقة وحنينللناس طرّاً خدوم
فالمجد يبكي عليها جازعا أسفا
فالمجدُ يبكي عليها جازِعاً أسِفاًوالدينُ يَنْدُبها والفضلُ يَنْعاهاوخرَّ من شامخاتِ العلمِ أرفعُها
وأغيد يسكر عقل الغيد
وأغيدَ يُسكرُ عقلَ الغيدِ
يصيدُ بالحُسنِ قلوبَ الصيدِ
فؤادُه صوِّرَ من حديدِ
ما كل ما تحذر بالكائن
ما كلُّ ما تحْذرُ بالكائِنِقد ينْزِلُ المكروهُ بالآمِنِ
إذا لم أذق غير هجر الظبا
إذا لم أذُقْ غَيْرَ هَجْرِ الظِّبافمِن أين أعرفُ طَعْمَ الوِصالْ
لك الود والإخلاص من قلب صادق
لك الوُدُّ والإخلاصُ من قلبِ صادقٍوأبعَدُ ما حاولْتَ قلبُ الحقائقِِ
ما خص ذو الجهل الدني برتبة
ما خُصَّ ذو الجهلِ الدَّنِيِّ برُتْبةٍإلاَّ كما خُصَّ الخِتامُ بخِنْصَرِ