الله أكبر كم لهذا المصطفى

اللَه أكبرُ كَم لهذا المُصطفىمن مُعجِزاتٍ حَدُّها لا يُحصَرُمَن ذا يَحُدُّ الشُهبُ في أفُقِ السَما

سافر إلى نيل المعزة

سافر إلى نَيلِ المَعَزَّةِ إنَّ في السفَرِ الظفَروانفِر لنَيلِ المجدِ فيمَن