الله أكبر كم لهذا المصطفى
اللَه أكبرُ كَم لهذا المُصطفىمن مُعجِزاتٍ حَدُّها لا يُحصَرُمَن ذا يَحُدُّ الشُهبُ في أفُقِ السَما
سافر إلى نيل المعزة
سافر إلى نَيلِ المَعَزَّةِ إنَّ في السفَرِ الظفَروانفِر لنَيلِ المجدِ فيمَن
قد عرفنا الخيرات في عرفات
قَد عَرَفنا الخيراتِ في عَرَفاتِوضُمِنّا من سائرِ الآفاتوظَفرنا بما أردنا وفُزنا
يا بدر دجا فراقه الجسم أذاب
يا بدر دجا فراقه الجسم أذابقد ودعني فغاب صبري إذ غاببالله عليك أي شيء قالت
لا تبك معاشر أنأوا أو ألفا
لا تبك معاشر أنأوا أو ألفاالقوم مضوا ونحن نأتي خلفابالمهلة أو تعاقب نتبعهم
قف بالطلول وسلها أين سلماهما
قف بالطلول وسلها أين سلماهماوروّ من جرع الأجفان جرعاهاورده الطرف في أطراف ساحتها
يا مصر سقيا لك من جنة
يا مصر سقيا لك من جنةقطوفها يائعة دانيةترابها كالتبر في لطفه
وليلة كان بها طالعي
وليلة كان بها طالعيفي ذروة السعد وأوج الكمالقصر طيب الوصل من عمرها
اشف قلبي أيها الساقي الرحيم
اشفِ قلبي أيّها الساقي الرحيمبالتي يحيا بها العظم الرميمزوّج الصهباء بالماء الزلال
بدا لك الحق فاقطع ظهر بيداء
بدا لكَ الحقُّ فاقطع ظَهرَ بَيداءِواهجُر مقالةَ أحبابٍ وأعداءِواقصِد على عَزمةٍ أرضَ الحجازِ تجِد