تحدث قوم عنك بالبرء والشفا
تحدّث قوم عنك بالبرء والشّفاوقد قال قومٌ بالسّقام طريحُوعندي ضعفٌ في الأخير وإنّما
من السعادة أسعد
من السعادة أسعَدسَعدُ الأميرِ المؤيَّدفهو السعيدُ ومنه
سباني غزال في المحاسن مفرد
سباني غزال في المحاسن مفردله بهجة تعلو البدور وتصعدرمى مهجتي عن قوس حاجبه كما
قصدتكما عوجا بنجد وسلما
قَصَدْتُكُمَا عُوجا بِنَجْدٍ وَسَلِّمَا
عَلىَ مُدْنَفٍ أضْحى مِنَ الْحُبِّ مُغْرَمَا
يُنَادِي إذَا مَا عَايَنَ اللَّيْلَ مُعْتِمَا
صروف الليالي عيرت عيشي الهني
صُروُفُ اللَّيَالي عَيَّرَتْ عَيْشِيَ الْهَنِي
وَوَلى زَمَاني بِالصُّدُودِ وَقَدْ فَنِي
أَقُولُ لِمَنْ أَعْيَاهُ سُقْمِي وَمَلَّنِي
روت هبرا ريح الصبا إذ سرت به
رَوَتْ هَبَراً رِيحُ الصَّبَا إذْ سَرَتْ بِهِ
لِصَبِّ هَوى نَجْدٍ يَطِيرُ بِلُبِّهِ
يقُولُ وَنِيرَانُ الأَسى حَشْوُ قَلْبِهِ
تمادى على هجري فزاد مهابة
تَمادَى عَلى هَجْري فَزَادَ مَهَابَةً
فَيُوسُفُ حَازَ الْحُسْنَ عَنْهُ نهَايَةً
وَمِنْ رَمَقِي لَمْ يُبْقِ إِلاَّ صُبَابَةً
أين الصفا والخلق المرتضى
أين الصفا والخلق المرتضىحين التداني والزمان الزمانوفت امام العصر من أذعنت
وأية قربة أعلى وأغلى
وأيَّةُ قُربَةٍ أعلى وأغلىمن الترحالِ للبَيتِ الحرامِوأيَّةُ زَورَةٍ تمحو الخطايا
حوى الحسن بن فاطمة ضريح
حَوى الحسَنَ بنَ فاطمةٍ ضريحٌبهِ ريحانةٌ أبداً تَضوعُفلا تعجَب لِقَولي حينَ أدعو