العصر العثماني أرشيف

زال عن جسمك الذي امة الفضل

زال عن جسمك الذي امة الفضلبه لا ضمائر وعظامأي جسم يندى فينتشق الفضل

أتى البرء يقفو اثر ما صنع السقمكما بالغنى من ذي الغنى ينتفى العدمدجا الخطب حتى كاد ان يستشظنا

كبد تذوب وادمع هطلوصبابة لصبابة تتلوكيف السبيل لكنز مبسمه

توهمت إذ مرت بنا الغبد بكرةتلهب خال في لظى خد أغيدورددت طرفي ثانيا فرأيته

من ارقني قد استلذ الارقاويلاه ومن اعشقه قد عشقامن ينقذني منه ومن ينقذه

طرقت طروق الطيف وهنامياسة الاعطاف حسنامصقولة الخدين مثل ال

أحسنُ ما سارتْ به الأمثالُحَمْدُ إلهٍ مالَه مثالُفالحمدُ لِله على إسْدائِهِ

كم حِيلةٍ أعْمَلْتُها فلم تُفِدْلكنْ دَعَتْنِي للهُدُوِّ والرِّضَاإذا مَطايا العَزْمِ أَخْلَتْ بُرْهةً

قد جئتُ دارَك زائراً بَهِجاًيا مَن به قد أشْرق النادِيرِجْلِي إليك مَطِيَّتِي ولها

غرست لكم في المدح ما اخضر عودهوالقت اليه الزهر عقدا من الزهروصارت عيون المشفقين قلائداً