من كان مذكورا بعشق الظبا
مَن كان مَذْكوراً بعِشْقِ الظِّبابلا خلافٍ للنُّهَى حَالَفَاومن يكُنْ خالَف في أمْرِه
حين عز الوصال الا قليلا
حين عزّ الوصال الا قليلابعشق في الدجا الخيال رسولاواحالت على الكرى بلقاء
قدم الصيام وما استقر به السرى
قدم الصيام وما استقر به السرىحتى تولى الصبر منفصم العرىلم لا وقد جعل الوصال محرما
إليك امنطى لجة البحر ظهرا
إليك امنطى لجة البحر ظهرافخلف بحراً وصادف بحرافتى بات يخبط ليل السرى
بلاد قد حوت كل الأماني
بلادٌ قد حَوَت كلّ الأمانينبيتُ بها ونُصبحُ في أمانِهي البلدُ الأمينُ فليس نخشى
إن تكن صحبتي تنفيت عنها
إن تكنْ صُحْبتِي تنفَيْتَ عنهاأيَّ أُحْدوثَةٍ تُحِبُّ فكُنْهَا
بين اللواحظ والمتون ذمام
بين اللَّواحِظِ والمُتونِ ذِمامُسَبَبٌ لأن تَفْنَى به الأجْسامُ
ومن لم يشكر النعماء يوما
ومَن لم يشكرِ النَّعْماءَ يوماًوأنْكَرها فقد رَضِيَ الزَّوالاَ
محصول ودك في رضاك محصل
مَحْصولُ وُدِّك في رِضاك مُحَصَّلٌشَرْحُ القصائدِ في الوُجوهِ مُلَخَّصُ
وليس عجيبا ما بجسمي من الضنى
وليس عجيباً ما بجسمِي من الضَّنَىولكن حياتي يا ابْنةَ القومِ أعْجَبُ