هل للأحبة دائما عهد
هل للأحبّة دائماً عهدُأَم هل لَعمرةَ ناجزاً وَعْدُأَم لا سبيلَ إلى زيارتها
ألا من لصب قريح الفؤاد
ألا من لصَبٍ قريح الفُؤادكثير الهمُوم قليل الرُّقادِحمته الدّموعُ لذيذَ الهُجوع
أعير نفسي حرصها واجتهادها
أعيرّ نفسي حرصَها واجتهادَهاوأعذرها حُباً إِذا الفقرُ آدَهاوما تدَّعي من عزة بعد ما أَرى
ايامنا وليالي لهونا عودي
ايّامَنا وليالي لهونَا عُوديبين المُدامِ وربات الأغاريدِلقد دَنا الفطر بالبشرى يخبّرنا
أبا حسن إن السيادة والمجدا
أَبا حَسَن إن السّيادة والمجداحُبيتَ بها ميراثَ من وَرثَ الأَزْداوأَنت إذا عُدَّ العتيكُ وآلُهُ
ألبارق متألق الأيماض
ألِبارقِ متألق الأيماضِوهنا يَعرق الساعِد النّباضِرَقْرَقتَ من ماء المَدامع عَبرَةً
أَفدنا من بني عمر فقلنا
أَفدنا من بني عمر فقلنالعلَّ الشعر حيثُ مضى أَفاداوجادَ لنا بنو نبهان حتّى
هو المسلك المألوف يغشى ويقصد
هو المسلك المألوف يُغشَى ويقصدُوتلتمس الحاجات من حيث تُوجدُومَن لم يسد بالفضل عن بذل ماله
بدا وجهك الميمون في أفق المجد
بدا وجهكَ الميمونُ في أُفق المجدكما الكوكبُ الدّريّ في الطّالع السّعدِوكفّك من صوْب الحَيا وكَفت لنا
من كان يحمد عنده أن يحمدا
مَن كان يُحمَدُ عنده أن يُحمدالم يأسَ من مالٍ على ما انفَداومُلازمُ الفقرِ الشديد معَ الغنى