لك الطائر الميمون بالسعد طائر
لك الطّائِر الميمُونُ بالسعد طائرُوكوكبك السَّعديّ بالسّعد ظافرُوأَنت سعيدُ الجَدِّ أَكرم قادم
أسعد بيمن وإقبال أبا عمر
أَسْعٍدْ بيُمنٍ وإقبالٍ أَبا عُمرٍوعشتَ وابنك عيشاً دآئمَ العُمُرِومرحباً بكُما من سيدين غدَت
أضاع لدي الوجد ما حفظ الصبر
أضاع لديَّ الوجدُ ما حفظ الصّبرُوهوَّنَ فعلَ البين ما فعل الهَجرُوزالت حُمول العامرية غُدوةً
رحل الخليط وأنت غابر
رحل الخليطُ وأنتَ غابِرْواظنّ انك غَيرُ صابرْمنعوا الجوار فلا قرار
شيب العذار بماذا عنك اعتذر
شَيبَ العذارِ بماذا عنك اعتذرُإن ساءَني أَن يقولوا مسّك الكبَرُلو لا صدودُ الغواني عن شعاريَ لم
شكوت صدود البيض والرأس أسود
شكوت صدودَ البيض والرّأسُ أَسودُووصلُ الغواني من ذوي الشيب أَبعدُأَيطمع مبيَضُّ العذارَين أَنه
لي لكبد الحرذى وقلبك بارد
ليَ لكبد ُالحَرذَى وقلبك باردُومُقلتي المعَبري ودمعك جامدُوشتّان ما ليلي وليلك إنّما
سمج الزمان وأوحش البلد
سَمُجَ الزَّمانُ وأوحش البلدُفكأنّما هو ما به أَحدُوالنّاسُ في ضيق المصُيبة ما
إلا مسعد بالهوى من سعاد
إلا مُسعِدُ بالهوى من سعادِفنأنَسَ بالقرب بعدَ البِعادِوتنساغ بلوى لمن نحن نهوى
بذهل على كل فضل شهاده
بذُهلٍ على كل فضل شَهادَهْوفي كل يومٍ عُلًى مُسْتَفادَهْأفاد المعاليَ والمجدَ ارثْاً