يا ناعي الفقه إلى أهله
يا ناعيَ الفِقهِ إِلى أَهلِهِإِن ماتَ يَعقوب وَما يَدريلَم يَمُتِ الفِقهُ وَلَكِنَّهُ
ألا بكرت لبنى عليه
أَلا بَكرت لُبنى عَلَيهتُحَدِّثُهُ طَوراً وَطَوراً تُلاعِبُهإِنَّ أَشَدَّ الناس في الحَشر حَسرَةً
ألا هل لما ولى من العيش مرجع
أَلا هَل لما وَلّى من العَيش مَرجِعُوَهَل في خُلود النَفس لِلنَفس مَطمَعُوَهَل حازِمٌ إِلّا كآخرَ عاجِزٍ
من كل عابرة إذا وجهتها
مِن كُلِّ عابِرَة إِذا وَجهتهاطلعت بِها الرُكبان كُلَّ نجادطوراً يمثلها المُلوك وَتارَة
شفعت مكارمه لهم فكفتهم
شفعت مَكارِمُه لهم فَكَفَتهُمُجُهدَ السُؤال وَلُطفَ قول المادِح
لما وجدت نديما لا يخالفني
لما وَجَدتُ نَديماً لا يُخالِفنيصيّرتُ نَفسي له عَبدا بِلا ثَمَنوَصارَ لي سَكَناً أَحيا بِرؤيَتِهِ
وخلجة ظن يسبق الطرف حزمها
وَخلجةِ ظَنٍّ يَسبِق الطَرفَ حَزمُهاتُشيف عَلى غُنم وَتُمكِن مِن ذَحلِصَدعتُ بِها وَالقَومُ فَوضى كَأَنَّهُم
أبا دلف دلفت حاجتي
أَبا دُلَفٍ دَلَفَت حاجَتيإِلَيكَ وَما خِلتُها بالدلوفِله كَلِمٌ فيكَ مَعقولَةٌ
تقضى مزاح واستفاق طروب
تقضى مُزاح واِستفاق طَروبُوَأعقب مِن بعد المشيب مَشيبُأَلا لَيسَ مِن داء المَشيب طَبيب
أسر خليلي شاهدا وأبره
أَسُرُّ خَليلي شاهِدا وَأَبَرَّهوَأَحفظه بالغَيب حين يَغيبُوَإِنّي لسهل الوَجه للمُبتَغي النَدى