ومهفهف فتن الإله عباده

ومُهَفْهَفٍ فَتَنَ الإِلهُ عبادَهُإذ ساقَ حسنَ العالمينَ إليهِفكأنَّ بابلَ أصْبَحَتْ في طَرْفِهِ

يا من له كل الذي يكنى به

يا مَنْ له كلُّ الذي يكنَى بهِومفرّق الدُّنيا لديهِ مؤلَّفُغنَّتْ بسؤدَدِكَ الحمام الهُتَّفُ

من كان ينفعه الأدب

من كان ينفعُهُ الأدَبْويُحِلُّهُ أعلى الرُّتَبْفلقد خَسِرْتُ عليهِ ما

أقول والقلب مني في تلفته

أقولُ والقلبُ منِّي في تلفُّتِهِيا بدرُ يا غائباً في أُفقِ مغربِهِنَذَرتُ لله صوماً إن رجعتُ وما

شيئان والله ما أملهما

شيئان واللهِ ما أمَلُّهماوليسَ لي في سواهُما أَرَبُفإنْ تَقُلْ ما هُما أُجِبْ وأَقُلْ