إذا رأيت أناسا

إِذا رَأَيت أُناساًنَسوا الدِيار العَظيمهتَهالكوا بِانهماك

مولاي زر متفضلا

مَولايَ زُر مُتَفَضِلاًمِن غَير أَمر دار عَبدكتَغدو بِكَ الفلكَ المَدا

يا سيدي بمهجتي أفديكما

يا سَيديَّ بِمُهجَتي أَفديكُماقَمَرَين أَفلاكُ العُلا تُبديكُمامِن غَير أَمر شَرَفا أَحياءُنا

قد زارني وكأنه ريحانة

قَد زارَني وَكَأَنَّهُ رَيحانةيَهتَزُّ مِن تَحت القِباءِ الأَخضَرِفَظَنَنتُ مِنهُ ضِمن كُل سَلامة

صالح للخير لما أن بنى

صالح لِلخَير لَما أَن بَنىمُخلِصاً خانا بِفعل مُتقَنِوَهُوَ والي الشام مَن أَضحى لَهُ

متمرض مرض الزمان لأجله

مُتَمرض مَرض الزَمان لِأَجلِهِإِذ عَمهُ بِسَوابغ الإِحسانوَإِذا شَكى أَلم السقام تَود لَو

إنما الناس نحن في كل دار

إِنَّما الناس نَحنُ في كُلِ داروَنُداري وَما بِنا مِن بِداريلَو أَرَدنا غَير الجِياد رَكِبنا

مجموعة جمعت من كل نادرة

مَجموعة جَمَعت مِن كُل نادِرَةكَأَنَّها رَوضة بَل خلق صاحبهاكَأَنَّها سحر أَجفان الحِسان بِنا