بسوى حماكم لن تراني مقلة

بِسِوى حِماكُم لَن تَراني مُقلةيا مَن لَهُم ودي القَديم بِلائِذِفَإِذا وَقَفت بِبابكم مُتَذَلِلاً

قيل عاشت بموته وارثوه

قيلَ عاشَت بِمَوتِهِ وَاِرثوهُحَيث كانوا مِن فُقرِهم في اِكتِئابقُلت لا بدع قَد سَمعنا قَديماً