بجناب مثلك تضرب الأمثال
بِجَناب مِثلِكَ تُضرب الأَمثالُوَالبَحرُ أَنتَ وَما سِواكَ الآلُقَلَدتَني نعماً تَعاظم قَدرُها
من جرب الدهر يدري إن حالته
مَن جَرب الدَهر يَدري إِن حالَتَهُفي العُسر وَاليُسر شَيءٌ سَوفَ يَنقَلبفَما يُغير أَحوال الوَرى عَجب
قل للذي تبع الغواية والهوى
قُل لِلَّذي تَبع الغِواية وَالهَوىكَهلاً وَشَيخاً في زَمان صَباءِأَلقيت جَوهرة الفُؤاد وَأَنَّها
لم أنس لما أن سألت متيما
لَم أَنسَ لما أَن سَأَلت مُتيماعَن حُب فَتّان اللَواحظ فاتكمالي أَراهُ في أَداءِ صَلاتِهِ
ولرب ليل برقه
وَلرب لَيل بَرقُهُيُبدي خَفايا الأَنجُمِيَطوي وَيَنشُر تارة
تلوح لنا بالروم من كل جانب
تَلوح لَنا بِالروم مِن كُل جانبوُجوه تُعيد الصُبح وَاللَيل حالكأَأَظمأ في دار تَفيض بُحورَها
بصدر معذبي سطرت ضاضا
بِصَدر مُعَذِبي سَطَّرت ضاضاًمُؤَرخة لِأَيّام السُعودوَقالَ أَحسَب حَياتَك قُلت روحي
لا يصطفي القلب ممن رحت تبصره
لا يَصطَفي القَلب مِمَن رُحت تُبصرهُإِلّا ذَوات الَّتي تُرضيكَ شيمتهابِمَدح كُل عَظيم القَدر أَو حَسَنٍ
يا ابن بيت له الفضائل قسم
يا اِبن بَيت لَهُ الفَضائل قسمُفي سِواهُ ما لاحَ لِلمَجد رَسمُإِن مِن بَعض وَصف ذاتِكَ عِندي
من تصطفيه إذا أشار مخاطبا
مَن تَصطَفيهِ إِذا أَشارَ مُخاطِباًمِنكَ الجَوارح كَلَها تَتَنعموَإِذا تَكلم مِن أَبيت كَأَنَّما