بان الخليط ضحى من الجرعاء
بان الخَليط ضحى مِن الجَرعاءِفَمِن المُقيم لِشدة وَعَناءِاللَهُ يَعلم إِن صُبحي في الحِما
وقف الوجد بي على الأطلال
وَقّف الوَجد بي عَلى الأَطلالِوَقفات قَد زِدنَ في بلباليدمن ظَنَها العَواذل لَمّا
دنوا لقد أوهى تجلدي البعد
دنوّاً لَقَد أَوهى تَجَلُديَ البُعدُوَوَصلاً فَقَد أَدمى جَوانِحيَ الصَدُّأَجنُّ غَراماً فيكَ خيفة كاشح
يمم بنا دار العمادي أنه
يَمم بِنا دار العِمادي أَنَّهُمَولى غَدا المَعروف مِن أَشياعِهِمَن يُخبر الآباء عَني أَنَّني
فخرا دمشق على كل البلاد بمن
فَخراً دِمَشق عَلى كُل البِلاد بِمَنأَولى البَرية مَعروفاً وَعِرفاناالمَقريّ الَّذي في بَعض أَيسر ما
ألف سلام عليك من مشتاق
أَلف سَلام عَلَيك مِن مُشتاقتَرك الوَجد قَلبُهُ في اِحتراقِأَلف سَلام عَلَيكَ في كُلِ حين
ما للحبيب المعرض المتلاهي
ما لِلحَبيب المُعرض المُتَلاهيأَخذ الفُواد وَلَم يَخَف مَن آهِأَجرى المَدامع طامِعاً إِذ أَهلُهُ
يابن الحسام الصقيل جوهره
يابن الحُسام الصَقيل جَوهَرَهُأَنتَ معد لِكُل صَنديدِصَح بِكَ الدَهر لَيسَ فيهِ يَرى
يابن الكرام الأولى شادت عزائمهم
يابن الكِرام الأولى شادَت عَزائِمُهُمبَيتاً جَليلاً كَبيت اللَهِ نَعرِفُهُأَنتَ الكَبير الَّذي لا العَزل يُنقِصُهُ
صبر الفؤاد على فعال الجافي
صَبر الفُؤاد عَلى فِعال الجافينَعم الكَفيل بِكُلِ أَمرٍ كافيفَاحمل عَلى النَفس الصِعاب مُؤملاً