قد كنت أسمع بالهوى فأكذب

قَد كُنتُ أَسمَع بِالهَوى فَأُكذّبوَأَرى المُحب وَما يَقول فَأَعجبحَتى بَليت بِحُلوه وَبِمُره

ومقلدات بالقلو

وَمُقلدات بِالقُلوبِ مَكللات بِالمُقَلبَدَّدنَ شَمل عُقولِنا

أقول إذا أبصرت وجه عواذلي

أَقول إِذا أَبصَرت وَجه عَواذِليهَنيئاً لِمَن سمّى وَضَحى وَعيّداوَإِن بت مَحزون الفُؤاد مِن النَوى

قم ننتهزها فرصا

قُم نَنتهزها فرصاًفَإِنَّما العَيش فُرَصوَدَهرَنا جَميعُهُ

أحبتنا لئن زالت عهود

أَحبتنا لَئِن زالَت عُهودلَكُم فَعُهودَنا أَبَداً تَدومُوَإِن طارَ الفُراق بِنا تَرَكنا

خلفتموني في الديار وسرتم

خَلّفتُموني في الدِيار وَسرتُمُرَهن الأَسى وَطَعين سَهم البينأَبكي كَأَنّ عَلَيَّ حَقّاً واجِباً