علياك في جسم المكارم روح
عَلياك في جسم المَكارم روحُوَثَناكَ طيب المِسك مِنهُ يِفوحُوَنَداك مِنهُ البَحر أَيسر قُطرة
غريب وإني في العشيرة والأهل
غَريب وَإِني في العَشيرة وَالأَهلِأَرى الخَصب مَمنوع الجَوانب مِن مَحلِوَأَصدق مِن أَصفيهِ وَدي مَداهن
بك إرتوى وتولى الجور والألم
بِكَ إِرتَوى وَتَولى الجور وَالأَلَمُوَأَخصَب الدَهر وَاِنهَلَت بِهِ النِعَمُوَأَصبَحَ السَعد وَهُوَ اليَوم مُقتَبَلٌ
مدحي لغيرك في الورى تقليد
مَدحي لِغَيرك في الوَرى تَقليدُهُوَ صورة وَجَنابك المَقصودُظَمأي أَراني الناس ماءً سُغتَهُ
الناس كلهم شراء عطائه
الناسُ كُلَهُم شِراءُ عَطائِهِوَالعيدُ وَالنُوروز مِن آلائِهِيَختالُ ذا بِالحلي مِن عَليائِهِ
من لوجدي وحيرتي والتهابي
مَن لِوَجدي وَحيرَتي وَالتِهابيوَلَدمَعي الهامي وَقَلبي المُذابِوَلتَسآليَ الرُبوع وَلوعاً
قمر إذا فكرت فيه تعتبا
قَمَرٌ إِذا فَكرت فيهِ تَعتباوَإِذا رَآني في المَنام تَحَجباصادَفتُهُ فَتَناوَلت لَحظاتُهُ
جف روضي من الحوادث لكن
جَفَّ رَوضي مِن الحَوادث لَكنأَصبَحَ الآن مُثمِراً مِن هباتككانَ ذِكري مِن أَحمَد الذكر قَد ما
الناس أنت وما بالغت في الكلم
الناسُ أَنتَ وَما بالَغتُ في الكلموَالدَهرُ عِندَكَ مَحسوب مِن الخَدَمِقَد أَصبَحَت بِكَ دُنيانا عَلى ظَمأً
يا ابن الأماجد أنت من
يا ابن الأَماجد أَنتَ مِنأَيّ الأَفاضل وَابن مَنكَذب الَّذي حَسب الزَما