كم ضمت الترباء خلقا قبلنا
كَم ضَمت الترباء خَلقاً قَبلَنامِن آخر يَقفو سَبيل الأَولحَتّى كَأن أَديمها مِما حَوَت
خلقت على ريب الحوادث صابرا
خلقت عَلى ريب الحَوادث صابِراًوَفي كُل حال لِلمُهيمن شاكِرالَئَن كانَ حَظي نائِم السَعي في الوَرى
زعموا بأن الواقدي قد اشتكى
زَعموا بِأَن الواقِدي قَد اِشتَكىمِن فاقة فَأَغاثَهُ المَأمونوَرَوى لَهُ مَعنى الحَديث بِأَنَّهُ
حبي لكم عن من سواكم أغنى
حُبي لَكُم عَن مَن سِواكُم أَغنىيا مَن لَهُم في كُل قَلب مغنىما حال شَيخ مِن بَعد ستين مَضَت
لم يعطف النصح قلبي للرشاد فما
لَم يَعطف النُصح قَلبي لِلرَشاد فَماأَقساهُ مِن قَلب وَأَجفانيقَضيت أَحسَن أَيامي وَأَجملها
ربح المخلصون بالإخلاص
ربح المُخلصون بِالإِخلاصِوَاِكتَفى العابِدون هول القَصاصِوَأَنا المُذنب الَّذي بِسوى العَف
سيدي ما قنطت منك ولا
سَيدي ما قَنطت مِنكَ وَلاراع فُؤادي مِن الخَطا مَحذورُإِن أَكُن راجياً فَأَنتَ جَوادٌ
سيدي سيدي وحقك ما كن
سَيدي سَيدي وَحَقك ما كنتُ بِشَيء مِن الوَرى لَولاكاأَنتَ أَنقَذتَني مِن الضَلّ وَالشّر
يا إلهي هبني لعفوك إني
يا إِلهي هِبني لِعَفوك إنيوَجل القَلب مِن شَنيع الذُنوبحَسَناتي جَميعها سَيئات
فما اسمي في الوجود وما اعتباري
فَما اِسمي في الوُجود وَما اِعتِباريوَما قَدري يَكون وَما مَحلياقلّ مِن الأَقلّ إِذا اِختَبَرتُم