مهلا فحبك بي أراه عابثا
مَهلاً فَحُبك بي أَراهُ عابِثاوَأَظنهُ لِلروح مِني وارِثامَن ذا الَّذي أَلوى بِعَهدك في الهَوى
إلى م ترى غضبان للعهد ناسيا
إِلى م تَرى غَضبان لِلعَهد ناسياوَعَطفك ذا لين وَقَلبك قاسيابِعَيشك هِب لي مِن رضابك نَهلة
وشادن أركبني
وَشادن أَركبنيهَواهُ طِرف الخَطَرمُهفهفٌ مُبتهجٌ
ومنتزه يروق الطرف حسنا
وَمُنتَزه يَروق الطَرف حُسناًبِما فيهِ مِن المَرأى البَديعتَجول كَتائب الأَزهار فيهِ
حسنت ليلة الخميس فكانت
حَسنت لَيلة الخَميس فَكانَتغُرة في أسرة الأَيّاملَيلة بِتُ أَجتَلي في دُجاها
رجب يفوق أهلة الأعياد
رَجب يَفوق أَهلة الأَعيادبِضِياءِ وَجه مُشرق في الناديعقد الجَمال لَهُ لِواء مَلاحة
لو استحى البدر احتجب
لَو اِستَحى البَدر اِحتَجَبلَما بَدا روحي رَجَبإِن كانَ مِن وَجه حَكا
جل ما بي من الهوى
جل ما بي مِن الهَوىعَظم الداء وَالدَوامَن يَرى الحُب مَذهَباً
وبي رشأ غريب الزي
وَبي رَشأ غَريب الزييِ في خُلق وَفي خلقِوَلي ما شئت مِن وَرد
كلما رحت ذاكرا ذكريا
كُلَّما رُحت ذاكِراً ذكريّاعادَ قَلبي مِن الغَرام مَليّارَشأ كَالمهات جَيداً وَلَحظاً