نبهته ودواعي الأنس داعية
نَبهتهُ وَدَواعي الأُنس داعيةإِلى الطَلا وَبَشير الصُبح قَد هَتَفافَقامَ مِن نَومِهِ وَسِنان تَحسبهُ
فتى راعه الدهر الخؤون ببأسه
فَتى راعَهُ الدَهر الخُؤُون بِبَأسِهِوَأَبعد عَن ذاكَ الكناس وَناسِهِبِهِ لَعِبَت أَيدي الفراق فَحاضِراً
وغزال كناسه المران
وَغَزال كَناسِهِ المرانُما لِقَلب مِن مُقلَتيهِ أَمانُذي نَواس كَأَنَّها ظُلمة الشر
يدير علي كاسات الحميا
يُدير عَليَّ كاسات الحمياضَحوك السنَّ بَراق المَحياإِذا ذَكَرت صِفات الحُسن مِنهُ
قفا نتشاكا ما تشاكاه وامق
قَفا نتشاكا ما تَشاكاهُ وَامقُوَقَد ظَعنت بِالغانيات الأَيانِقُكَثير سهاد العَين نزر هُجوعهُ
لحظات ترمي الحشا بنبال
لَحظات تَرمي الحَشا بِنبالقاتِلات وَلات حين قِتالوَخُدود كَالوَرد لَوناً وَطيباً
يروحي بل بآبائي الكرام
يروحي بَل بِآبائي الكِرامِرَشاً لِعبت بِهِ أَيدي المدامِإِذا ما اِفتَرَّ عَن بَرد طَوَينا
أجرني بالتواصل بعد بعدك
أَجرني بِالتَواصل بَعدَ بُعدكلَعَلي أَجتَني ثَمَرات وَعدكوَأَسألك القَليل مِن التَلاقي
ألقى فؤادي في أواري
أَلقى فُؤادي في أَواريقَمر سراهُ مِن اسكداريَمضي الدُجى وَنَواظري
لنجل أبي المعالي حسن فهم
لنجل أَبي المَعالي حسن فهمٍوَطَبع كَالزلال العَذب صافيتُطاوعهُ المَعاني حينَ يَنشي