نبهته ودواعي الأنس داعية

نَبهتهُ وَدَواعي الأُنس داعيةإِلى الطَلا وَبَشير الصُبح قَد هَتَفافَقامَ مِن نَومِهِ وَسِنان تَحسبهُ

وغزال كناسه المران

وَغَزال كَناسِهِ المرانُما لِقَلب مِن مُقلَتيهِ أَمانُذي نَواس كَأَنَّها ظُلمة الشر

يروحي بل بآبائي الكرام

يروحي بَل بِآبائي الكِرامِرَشاً لِعبت بِهِ أَيدي المدامِإِذا ما اِفتَرَّ عَن بَرد طَوَينا