هاك طفلا أراكه الله جدا
هاكَ طفلاً أَراكَهُ اللَهُ جدّامَلأَ الخافِقين يمناً وَجداتَحسد الأَنجُم التَمائم مِنهُ
ذات القرنفل والصبا عربيل
ذات القُرنفل وَالصِبا عَربيلُفي ظِلِها للطَيبات مقيلُتَهدي إِليَّ طَرائِفاً مِن نعمَةٍ
على ذات القرنفل قد حططنا
عَلى ذات القُرُنفل قَد حَطَطناوَكانَ بِطِيبِها طيب الحَياةِوَلَما وَلَت الدُنيا فَرَرنا
بشراي طالع جلق مسعود
بُشراي طالع جلَّقٍ مَسعودُإِذ حَلَّ فيها الماجد المَقصودُمِن نَفسِهِ أَغنى النُفوس وَكَفَهُ
إن الحكيمين قد فازا بمدحهما
إِن الحَكيمين قَد فازا بِمَدِحِهماأَهل المَديح بِتَلويح وَتَصريحوَالبُحتُريُّ إِمام الشعر قَد بلَغت
شكرا فإنك قد رزق
شُكراً فَإِنَّكَ قَد رُزقت أَبا الرِضا وَلَد الكَمالفَأَهناء بِنور أَبي الفَضا
أخا الريم ما هذي العيون القواتل
أَخا الريم ما هَذي العُيون القَواتِلُبَقيت لِتفنينا وَهَذي الشَمائِلُفَماء حَياة ما تَحوز مَراشف
عدة المجد يراع وحسام
عِدَّة المَجد يَراع وَحساموَثِمار الشُكر تَجنيها الكِراممِن يَبت سَهران في كسب العُلا
بحور ندا يمينك في ازدياد
بُحور نَدا يَمينك في اِزديادوَغَيرَك مِن مِياه المَجد صاديوَلَولا أَن دارَك في دِمَشق
أمولاي من دون الأنام وسيدي
أَمَولايَ مِن دون الأَنام وَسَيديبِمَدحك قَد بَلغتَني كُل سوددبَعَثتُ بِأَبيات كَأَن عُقودَها