سقى الله ليل الخيف دمعي أو الحيا
سَقى اللَهُ لَيلَ الخَيفِ دَمعي أَو الحَياأُريدُ الحَيا فَالدَّمعُ أَكثَرُهُ دَمُبِهِ طَرَقَتْ صَحبي أُمَيمَةُ مَوهِناً
لحاني هذيم صاحبي ليلة النقا
لَحاني هُذَيمٌ صاحبي لَيلَةَ النَّقاعَلى شَيْمِ بَرقٍ شاقَني وَشَجانيوَما ضَرَّهُ أَنِّي تَبَصَّرتُ هَل أَرى
سقى همذان حيا مزنة
سَقى هَمَذانَ حَيا مُزنَةٍيُفيدُ الطَّلاقَة مِنها الزَمانْبِرَعدٍ كَما جَرجَرَ الأَرحَبيُّ
شعر المراغي وحوشيتم
شِعرُ المَراغيِّ وَحوشيتُمُكَعَقلِهِ أَسلَمُهُ أَسقَمُهْيَلزَمُ ما لَيسَ لَهُ لازِماً
وقد سئمت مقامي بين شرذمة
وَقَد سَئِمتُ مُقامِي بَينَ شِرذِمَةٍإِذا نَظَرتُ إِلَيهِم قَطَّبَتْ هِمَميأَراذِلٌ مَلَكوا الدُّنيا وَأَوجُهُهُم
مزجنا دماء بالدموع السواجم
مَزَجنا دِماءً بالدُّموعِ السَّواجِمِفَلَم يَبقَ مِنّا عَرصَةٌ لِلمَراحِمِوَشَرُّ سِلاحِ المَرءِ دَمعٌ يُفيضُهُ
عذرت الذرا لو خاطرتني قرومها
عَذَرتُ الذُّرا لَو خاطَرَتْني قُرومُهافَما بالُ أَكَّاريِهِ فُدْع القوائِمِ
ألا يا صفي الملك هل أنت سامع
أَلا يا صَفِيَّ الملكِ هَل أَنتَ سامِعٌنِداءً عَلَيهِ لِلحَفيظَةِ مِيسَمُدَعاكَ غُلامٌ مِن أُمَيَّةَ يَرتَدي
يعيرني أخو عجل إبائي
يُعَيِّرُني أَخو عِجلٍ إِبائيعَلى عُدمي وَتيهي واِختياليوَيَعلَمُ أَنَّني فَرَطٌ لِحيِّ
ألا ليت شعري هل تخب مطيتي
أَلا لَيتَ شِعري هَل تَخُبُّ مَطِيَّتيبِحَيثُ الكَثيبُ الفَردُ وَالأَجرَعُ السَّهلُأَلَذّ بِهِ مَسَّ الثَّرى وَيروقُني