بيني وبين الأمير معرفة
بَيْنِي وبينَ الأَميرِ مَعْرِفَةٌأَشْبَهُ شيءٍ بحالها النَكِرَهْعندي لها حاجَةٌ وليسَ لها
لو أن ذا قلمي قوى كلمي
لو أَنّ ذا قَلَمي قُوَى كَلِمينابَتْ يدي لَكَ عن حَدِيثِ فَميوكنت تُبْصِرُ كُلَّ مُنْسكِبٍ
أيها السائل عن ناظرنا
أَيُّها السّائِلُ عن ناظِرِناقد نَفَى عَنْهُ عماهُ الرَّمَدَاجَلَبَ المالَ عليه معشرٌ
قل للشريف على تقوله
قُلْ للشريفِ على تَقَوُّلِهِلَقَدِ انْتَهَيْتَ بغايةِ الكَذِبِلو كُنْتَ من مُضَرٍ ولَسْتَ لها
إذا أبصرت ناظرنا
إِذا أَبْصَرْتَ ناظِرَنَاوقد حَفَّتْ بِهِ الخَدَمُفلا يَغْرُرْكَ قَعْقَعَةٌ
أما الكواكب فاحتموا بمواكب
أَمَّا الكواكِبُ فاحْتَمَوْا بمواكِبِكم من عِرابٍ حَوْلَهُمْ وأَعارِبِولقدْ هَوِيتُ طلوعَ نجمٍ ثاقِبٍ
ناظر الديوان يحتاج
ناظِرُ الديوانِ يحتاجُ لِنُورَيْ ناظرَيْنِنَهَب العَيْنَ وإِنْ كا
ومن البلية أنني في بلدة
ومِنَ البلِيَّةِ أَنني في بلدةٍذَلَّ التقيُّ بها وعَزَّ الفاجرُأَبصرتُ في الديوانِ أعمَى جالساً
قال عبد المليك عندي كتب
قال عبدُ المليك عندِي كُتْبٌقد تَبَحَّرْتُهَا بقَدْرِ اقْتِراحيذاكَ بَسْطُ العَروضِ في صَنْعَةِ الشِّع
ما تلقيت بالمضيرة إلا
ما تَلَقَّيْتَ بالمضيرَةِ إِلالِمَعَانٍ تَعافُهَا الأَلْوانُمخَضَتْ في العبيد