سألت بعض الزناة عن شرف
سألتُ بعضَ الزُناةِ عن شرَفِفقالوا ما ثم قال في طرَفِوإنّ ما لكلّ جائحةً
مثل سائر لجارحتي أحمد
مثَلٌ سائرٌ لجارحتَيْ أحْمَدَ مأثورُهُ عن الحُكَمَاءِأنفُه في السماءِ من شدّةِ العُجْ
قلت لمن يسأل عن أحمد
قلتُ لمن يسألُ عن أحمدٍما أحمدٌ عندي بمحمودِنزْرٌ فلو ماتَ لما كان في
يا عمر الطلاء إياك أن
يا عُمَرُ الطّلاّءُ إياكَ أنْتعرِضَ لي يا عُمرُ الطّلاّوالله إن جرّدْتُ سيفَ الهِجا
أحمد الآبي فيه أبنة
أحمَدُ الآبيّ فيه أبنةٌولكم عوقِبَ فيها ولَكَمْفثقوا بي مُخبراً عن رجُلٍ
مدحْتَ نُصَيراً على زَمرِه
مدحْتَ نُصَيراً على زَمرِهوفي زمره يصدُقُ المادِحُفنازع في زَمرِه معشرٌ
مدحت نصيرا على زمره
مدحْتَ نُصَيراً على زَمرِهوفي زمره يصدُقُ المادِحُفنازع في زَمرِه معشرٌ
صدرنا وقد نادى السماح بنا ردوا
صدَرْنا وقد نادى السّماحُ بنا رِدُوافعُدْنا الى مغناكَ والعَوْدُ أحمَدُوجاذَبَنا للأهلِ شوقٌ يُقيمُنا
اجتل اللهو حمرة في بياض
اجتَلِ اللهوَ حُمرةً في بياضِبين آتٍ من السرور وماضِإن أيامَه الجموحةَ تعدو
أبا بكر العبدي عاداك ذو الفتك
أبا بكْرٌ العبدِيّ عاداكَ ذو الفَتْكِفحِفظاً لأستارِ القريضِ من الهَتْكِأطافَ بك الذّئْبُ المُخالسُ فاحتَرِسْ