يا حافظا علقت بذي
يا حافظًا علِقَتْ بذيلِ نداهُ راحاتُ المطامِعْوالمُجْتَنَى من دَوْحِه
شمس المحاسن قد أطلعتها فلكا
شمسُ المحاسِنِ قد أَطلَعْتَها فَلكَاوكل فضلٍ وإِفْضَالٍ يُرَى فلَكَاأَطاعَكَ الشعرُ فاحكُمْ فيه يا مَلِكا
أقول رياض إذ ترصعها زهرا
أَقول رياضٌ إِذْ تُرَصِّعُها زَهْراأَقول سَمَاءٌ إِذ تُلْمِّعُها زُهْراأَقولُ سيوفٌ إِذ تُجَرِّدُها بُتْرَا
وغادة عادت الدنيا ببهجتها
وغادَةٍ عادَتِ الدنيا ببهجَتِهاما شِئْتَ من ذاتِ أَنوارِ ونُوَّارِسَعْدٌ لِمَنْ رَقَدَتْ في طَيِّ ساعِدِه
يا ماجدا أسري إذا
يا ماجداً أسْري إذاأسْري على مَنارِهِومن أنا أعْشو إذا
لذي الظلامة عد الظلم والشنب
لِذي الظُّلامة عُدَّ الظّلمُ والشّنَبُوهي الى رَفعِها لولاهما سبَبُهيهاتَ مطفِئُ ذاكَ الوجدِ مُوقدُهُ
تنشر أثوابنا مدائحه
تنشرُ أثوابُنا مدائحَهبألسُنٍ ما لهُنّ أفواهُإذا مررنا على الأهمّ بها
عزمي وحزمي والحسام الماضي
عزمي وحزمي والحسامُ الماضيتكفّلوا بصادِقِ الإيماضِإن أقعدَتْ في نكبةٍ إنهاضي
وصحبة قوم لو يقاس أجلهم
وصُحبةِ قومٍ لو يُقاس أجلُّهُمْالى الكَلْبِ كان الكلبُ أعلى وأرأساشكا الدهرُ منهم علةً جوفَ بطنِه
وشى بسرك عرف الريح حين سرى
وشَى بسرّكَ عَرْفُ الريح حين سَرىوهل تأرّجَ إلا يُخبِرُ الخَبَراونمّ عنك الدُجى لما استَتَرْتَ به