نعم الله كالوحوش فما تأ
نِعَمُ اللِّه كالوُحوشِ فما تَأْلَفُ إِلا الأَخايِرَ النُّسَّاكانَفَّرَتْها ذنوبُ قوم وقد مَد
سفرت عنك أوجه الأسفار
سَفَرتْ عنكَ أَوْجُهُ الأَسْفارِوجَرَتْ بالمُنَى إِليكَ الجوارىفرفعْنا لك الكواكِبَ يا بدْ
بركة بوركت فنحن لديها
بِرْكَةٌ بُورِكَتْ فنحنُ لَدَيْهَانستفيدُ الغِمارَ من ضَحْضَاحِنَظَرَتْ في قرارِها بعيونٍ
لا أشرب الراح إلا
لا أَشْرَبُ الرَّاحَ إِلاَّما بَيْنَ شادٍ وشادِنْوإِن فَنِيتُ فعندي
كافورة في الثلج مدفونة
كافورَةٌ في الثَّلْج مدفونَةٌيومَ شَمالٍ بُكْرَةٌ في جَبَلْ
لي في المصيف طريق
لِي في المَصِيفِ طَرِيقٌمأْمونَةُ الطرفَيْنِإِذا ارْتَمَى بِشرارِ السَّ
سيف القريض كامن في غمده
سَيْفُ القريضِ كامِنٌ في غِمْدِهِأَبلاه فَقْدُ سلَّه ورَدِّهِوالجُودُ أَولَى صاقلٍ لِحَدِّه
هذي المحاسن قد أوتيتها هذي
هذي المَحاسِنُ قد أُوتيتَها هَذِيفكلُّ شخصٍ تعاطى شَأْوَها هاذِيأَقْسَمْتُ بالنَّحْلِ إِنَّ النحلَ قائلةٌ
هو النادي وأنت به أنادي
هُوَ النَّادي وأَنتَ به أُناديفيامروي الحيا موري الزنادِلسانك أَم سنانك دار فيما
بعثت به حنانا أم جنانا
بَعَثْتَ به حَنَانًا أَمْ جِناناوصُلْتَ بهِ لِسانًا أَم سِناناوقلَّدْتَ الطُّروسَ به كلاماً