أحقا صددت وخنت الودادا
أحقّا صددت وخُنتَ الوداداوأبدلتني بالتداني البعاداووكّلتَ قلبي بنار الجوى
لهم طلل ما بين يبرين والحمى
لهم طلل ما بين يبرين والحمىغدا يستجيش الدمع حولا مجرّماأهاب يثاويه النوى فتقوّضت
قل لزين الكفاة يا ذا الذي فاق
قل لزين الكفاة يا ذا الذي فاقَ بحسنِ الكفايةِ الأكفاءإنّني أشتكي إليك دواةً
سرى الطيف وهنا والرقاد مرنق
سرى الطيفُ وهنا والرقاد مرنّقوولّى فجفني إذ تولى مؤرّقأجل غرنا حتى لقد كاد أن يرى
خف القطين وبان الرائح الغادي
خفّ القطين وبان الرائح الغاديعن الديار فأقوت منذ آبادوالبين إن بينهم عنّي ففي كبدي
بين العذيب فبانه المتناوح
بين العذيب فبانه المتناوحوالسفح مورد دمع عيني السافحفاخلل به فهناك أول نظرةٍ
أقيموا عمود الدين للّه تسعدوا
أقيموا عمود الدين للّه تسعدوافقد جاءكم عيسى وهذا محمدفريق الهدى والله يظهر دينه
لهم حب قلبي إن تدانوا وإن صدوا
لهم حبّ قلبي إن تدانوا وإن صدّواوإن قربوا أوحال دونهم البعدصبابة قلب قد تفرّد بالأسى
أيا شرف الدين الذي سوق يحده
أيا شرف الدين الذي سوقُ يحدهبمعروفه بين البريّة نافقويا من عطاياه إذا ضنّ بالندى
لا تطلبن الصديق يوما
لا تطلبَنّ الصديق يومافإسمه ما له مسمّىمن رام من دهره صديقاً