أيها الصاحب المعظم إني
أيها الصاحب المعظّمُ إنيأتشكّى اليك من أوصابيأعقبتني الصهباء أمسِ خمارا
دعا فأجابه الدمع العصي
دعا فأجابه الدمع العصيُّغداة سرت بمن يهوى المطيّوبان الصبر عنه والتأسي
دعا عذلي لم يبق عقلا ولا لبا
دعا عذلي لم يبق عقلا ولا لبّامبيب دعاه البين فارتقت إذ لبىوولى فولّت نضرة العيش بعده
يا أيها المولى الوزير ومن له
يا أيها المولى الوزير ومن لهعزم منال النجم دون منالهيا ذا الذي عم الأنام فضائلاً
ولى ولم يقض منكم وطره
ولّى ولم يقض منكمُ وطرهصبّ أطاع الغرام إذ أمرهيطوي هواكم بين الضلوع فإن
بما بجفنيك من غنجٍ ومن كحلِ
بما بجفنيك من غنجٍ ومن كحَلِصل مغرما ليس يصغي فيك للعذليخفي هواك ودمع العين يُظهرهُ
نصر من الله وافانا به الخبر
نصر من الله وافانا به الخبرفلتهنك العزة القعساء والظفرفتح قريب وملك قد خصصت به
أرأيت ما صنعت لحاظ الغيد
أرأيت ما صنعت لحاظ الغيدما بين منعرج اللوى نزرودسنحت فكم جرحت فؤاداً لم يكن
إن العرين الذي يحتله الأسد
إن العرين الذي يحتلّه الأسدُدار المليك وفيها العيشة الرغدسُرادقُ المجد مضروب على ملكٍ
ها قد بلغت الذي قد كان ينتظر
ها قد بلغت الذي قد كان ينتظرُالله أكبر هذا النصر والظفرقد صرّح الخبر منك اليوم عن خبر