عداك وجدي فعد عن عذلي
عَداكَ وجدي فعدِّ عن عَذًليمن قبلُ كان السلوُّ من قِبَليلولا امتثالي أمرَ العيونِ لَما
قف أن وقفت فذاك وادي المنحى
قِفْ أن وقفتَ فذاك وادي المُنحىوأنشُدَ غزالَ الحّيِ أغيدَ أعينَافلقد بكيتُ كما ضحكتُ من النَّوى
وأنلته عزاً بغير مذلة
وأنلتهُ عزاً بغير مذلةٍلولاك غزَّ منالهُ أن يُطلباظنَّ الأعادي وعكةً لا قيتها
وردت أحاديث العذيب مع الصبا
وردت أحاديث العذيب مع الصَّبافشفت فؤاداً بالوشاة معذِّبايا نفحة وردت إلىَّ بشارة
يا لقبي من نغمة الأوتار
يا لقبي من نغمة الأوتاروصنوف الريحان والأزهاروندياًّ شهدته فلكاً تطلع
قالت وللخمرِ في كاساتها طرب
قالت وللخمرِ في كاساتها طربٌوللمزاج على حافاتها حببأحسن بدر حبابٍ فوق تبرطلا
وشادن في يده مدية
وشادنٍ في يدهِ مُديةٌجرَّدَها للفتك من غِمدهاما كان محتاجاً إلى مِثلها
أو ما ترى الأطيار في أَشجارها
أوَ ما ترى الأطيار في أَشجارهاكمُغرّدٍ قد دبَّ فيه شرابَّوكأنَّ معتلَّ النسيم تحيَّةٌ
لنا بسمر الحمى في الحي أسمار
لنا بسمر الحمى في الحي أسمارُودونَ خطّار ذاكَ البان أخطارموائسٌ ببدور التم مثمرةٌ
لقد بوركت يا بن المبارك بلدة
لقد بوركت يا بن المبارك بلدةٌلها منك نعمى أنفس وعيونعدلتَ فما وجه الزمان بعابسٍ