بين حزني وحسنه اليوسفي
بين حزني وحسنه اليوسفينسبٌ كالصباح غير دعيلم تغادر لحاظ ذا الغادر الـ
لقد غاض بحر العلم بعد أخي العلم
لقد غاض بحر العلم بعد أخي العلمفكل حليمٍ بعده عازب الحلمهوى نجمه فالدهر ليلٌ لفقده
أطاع فما إلى صبر سبيل
أطاع فما إلى صبرٍ سبيلهوىً في مثله يعصي العذولاخو شجنٍ بذي فعلٍ قبيحٍ
ظبيات الحمى تخيف الأسودا
ظبيات الحمى تخيف الأسوداوجفون الدمى تصيد الصيدافهي المحييات قرباً ووصلاً
صفاتك تفغم الآفاق طيبا
صفاتك تفغم الآفاق طيبافنشر نسمها فضح النسياونأيك جل جنب الخطب فيه
سري وعقود الأفق منثالة النظم
سري وعقود الأفق منثالة النظمِفكانت يداً مشكورة ليد الحلمِاعزُّ وصالاً من سلوِ محبّه
قل لابن حرب
قل لابن حرب قول منلم يخش جهل مقالةإن كان شعري هيناً
يا أوحد العلماء لو شاهديني
يا أوحدَ العلماء لو شاهدينيبالأمس بين يدي ذوي الأحواللرأيت نضواً مثل حرفٍ طالبٍ
نسيم الصبا والليل منتظم العقد
نسيم الصَّبا والليلُ منُتظمُ العقِدِتحدثُ رَّياهُ فتفصح عن نجدأسائلهُ كيف الحمام ولا هوى
هذا العقيق وهذه أقماره
هذا العقيقُ وهذهِ أقمارُهُفإلامَ قلبُك لا يقرُّ قرارهُيقضي الظلامُ وان تطاول عمرهُ