بنحول خصرك والوشاح الجائل
بنحول خصركِ والوشاح الجائلكفّي سهامكِ قد أصبتِ مقاتليولقد رأيت وما رأيت كموقفٍ
ألست براء كل يانعة غدت
ألست براء كل يانعة غدتجنى كل غصن يانع متأودإذا قابلت شمس الأصائل خلتها
وشاذن معتد علياً
وشاذن معتد علياًحياً دلالاً لو كنت حياًفقلت والدمع غير وان
هذا فتى الزقزوق يرأف بالزرزور
هذا فتى الزقزوق يرأف بالــزرزور لا للوعظ والزجرالله ألف وهو مقتدر
لنحول خصرك والوشاح الجائل
لنحول خصركِ والوشاح الجائللا خنتُ خانت في هواكِ عواذلي
حزت الزمان بتسطيري مديحك
حزتُ الزمانَ بتسطيري مديحك فاحــتوى كتابي على الدنيا وما فيهامداده الليلُ والطرسُ النهارُ وأفـ
عيون المها مالي بسحرك من يد
عيونَ المها مالي بسحركِ من يدِولا في فؤادي موضع للتجلُّدِرويداً بقلبٍ مستهامٍ متيَّمٍ
إن كان ما زعم الواشون فهت به
إن كان ما زعم الواشون فهتُ بهِأو كان ذلك في جدّي وفي مزحيأو كنت خنتكَ في قربٍ وفي بعدٍ
عثرة قلبي فيكم لا تقال
عثرة قلبي فيكم لا تقالْوإنما العذلُ حديثٌ يقالْثقوا بما أسأرتمُ من جوى
فؤادي وفودي بعد لمياء أشيب
فؤادي وفودي بعد لمياء أشيبُوقلبي على جمر الغضا يتقلبُإذا ماس غصنٌ قال قدٌ مهفهفٌ