وشاعر نكبنا وده
وشاعر نكبنا ودّهيظلم في أحكامه عبدهقال لهُ يوماً أطبّاؤهُ
يا كاتباً لو أطعت فيه
يا كاتباً لو أطعت فيهِسوّدتُ كفّيه بالمدادِفوجههُ قد كفيت فيهِ
وجه الحبيب شهية ألطافه
وجهُ الحبيب شهيةٌ ألطافهُفجفني ذاك الوردِ كيف قطافهُظمإي يزيد بمنهلٍ من ثغرهِ
قالوا كسا الزقزوق واعظه
قالوا كسا الزقزوق واعظهفأجبت تلك رذيلة الفلكما زال يسفل في صناعته
كذب الفلاسفة الذين تقدموا
كذب الفلاسفة الذين تقدمواعندي ولاحقهم إذاً كالسابقوضعوا على الإنسان حداً لم أزل
خصرك هذا المخطف
خصرك هذا المخطفلكل قلب يخطفأظلم في الحب كما
عج بالحمى مهفهفات غصونه
عج بالحمى مهفهفات غصونهوحذار من غيد الكثيب وعينهمن كان وسنان كأن لحاظه
يا من رأيت بكفه
يا من رأيت بكفهماضي المضارب كالمنونأغنت لحاظك عن حسامـ
وحمراء مثل الشمس ساطع لونها
وحمراء مثل الشمس ساطع لونهامشعشعة تثني الحليم عن النسكتداولت الأيام منها حشاشة
خلا منك طرفي والحشا لك أوطان
خلا منكِ طرفي والحشا لكِ أوطانُفلي ولشأني بعد وشك النوى شانُحويتِ جمالاً لم يفارقهُ قسوةٌ