تباً لما اختلق الواشي وما نقلا
تباً لما اختلق الواشي وما نقلاأما وعينيك لا قالَ الأنام سلالولا الوفاءُ وحفظي ما أضعت لما
كم بين أكناف العذيب وحاجر
كم بين أكنافِ العذيب وحاجرِمنّا صريعُ نواظرٍ ومحاجرِأنسنهُ ذنبَ الهوى وشغلنهُ
عشت دهراً منعماً بالأماني
عشتَ دهراً منعّماً بالأمانيأيُّ بيضٍ ينسينَ سودَ الخطوبِمدنياتُ المدى ومبعدة الهمِّ
ولم أر يوماً كان أبهج منظراً
ولم أرَ يوماً كانَ أبهج منظراًزمن البرزخ المشهود لو كنتَ تعلمُغداً حاجزاً ما بين ضدّين لم تزل
بدت شيبة كالنجم في ليل لمتي
بدت شيبة كالنجم في ليل لمتيوأي اهتداء في الدياجي بلا نجموما الشعرات السود عندي دجنة
بي سقيم الخصر أعدى صحتي
بي سقيمَ الخصر أعدى صحّتيأهيفَ القامة يزري بالقضيبخطَّ كفُّ الحسن نوناً صدغهُ
لله صيداء من بلاد
لله صيداءُ من بلادلم تبقِ عندي هماً دفيناًنرجسها حليةُ الفيافي
لله أية ليلة قضيتها
لله أيةُ ليلةٍ قضّيتهابوصال من يعدُ الوصال فيصدقُبتنا يغصُّ كقلبهِ خلخالهُ
وأما لهذا النيل أي عجيبة
وأما لهذا النيل أيُّ عجيبةٍبكرٍ بمثل حديثها لا يسمعُمنتقلٌ مثلَ الهلال فدهره
ما كنت بالباكي ولا المتباكي
ما كنتُ بالباكي ولا المتباكيلولا وقائع طرفكِ الفتّاكِيا دمية الحيّ الحسانِ جفانهُ