ومواقف بالنيربين شهدتها
ومواقفٍ بالنَّيربين شهدتهاوالعيش غضٌّ والزمانُ غلامُجمّد المدامُ بهنَّ فهو فواكهٌ
بكت وقد أبصرتني ضاحك الشعر
بكتْ وقد أبصرتني ضاحك الشَّعرما حسنُ ليلٍ بلا نورٍ من القمرِولا تكون سماء الحسن شائقةً
ولقد نزلت ولا أغشك منزلاً
ولقد نزلت ولا أغشّك منزلاًجنَّ الغمام به فليس يفيقُحلَّت خيوط المزن فوق بيوته
أضاء ثغر سليمى ليلة العلم
أضاءَ ثغرُ سليمى ليلةَ العلمِتنسُّمَ الصبح في داجٍ من الظلمِوحدثتني بجفنيها محاذرةً
وصل السقام فصد عن لوامه
وصل السقامَ فصدَّ عن لوَّامهإنَّ الملام يزيد في آلامهِلا تنكرنْ طربي إلى بان الحمى
نعم نفحة الوادي التي تتأرج
نعمْ نفحةُ الوادي التي تتأرَّجُتشبُّ ضراماً في الحشى وتأجَّجُويا حبدا بالليل بردُ نطافهِ
قم يا نديم إلى مباشرة الوغى
قم يا نديمُ إلى مباشرة الوغىفالحربُ قائمةٌ ونحنُ هجودُوالليل قد أودى وقهقه عندها
ورياضِ محنية دفنت بها الأسى
ورياضِ محنيةٍ دفنتُ بها الأسىوسمعتُ تغريد الحمام ووصفهُورأيت غصنَ ألبان فوق غديرها
ورياضِ محنية دفنت بها الأسى
يا صديقي الحميم والصادق الــودّ مشوقٌ إلى الصديق الحميمقد ركينا إلى اقتناص الأماني
أما ترى البدر يجلى بالغديرِ وقد
أما ترى البدر يجلى بالغديرِ وقدحفَّت بهِ قضبٌ بالنَّور في لثمِكخوذةٍ فوق درعٍ حولها أسلٌ