خليلي عوجاً بالمحلة إنها
خليليَّ عوجاً بالمحلَّة إنهاقرارةُ أشجاني ومثوى بلابليقفا بين هاتيك المشاهدِ وأندبا
نشوات طرفك والقوام الأهيف
نشواتُ طرفك والقوامِ الأهيفِخصا غداةَ النَّعفِ كلَّ معنفِأسفي لردفك ذا المهيل ورحمتي
وبي قمر صد ذا صبوة
وبي قمرٌ صدَّ ذا صبوةٍشكا لجوى حبّهِ حبَّهُتملكهُ وأساء الصنيعَ
عيون المهى قلبي بنبلك مجروح
عيونُ المهى قلبي بنبلكِ مجروحومعنى غرامي فيكِ بالدمع مشروحفلا صدرَ إلاَّ بالأسى متضرمٌ
عفت القريض فلا أسمو له أبداً
عفتُ القريضَ فلا أسمو له أبداًحتى لقد عفت أن أرويه في الكتبهجرتُ نظمي له لا من مهابته
ولقد تركت الشعر مع علم به
ولقد تركتُ الشعرَ مع علمٍ بهعلماً بأنَّ زنادهُ لا يقدحُوتصفحت عيني الزمانَ وأهله
تلقاك يا سعد بالنجح سعد
تلقاكَ يا سعدُ بالنجح سعدُفأين المرادُ وهاتيكَ نجدُترفَّق قليلاً على الواحدات
امشنع أني جنحت إلى الكرى
امشنعٌ أني جنحتُ إلى الكرىلا كنتَ من واشٍ تزيد وافترىوجد النَّوى أذنا إليه سميعةً
خليلي ما بال النجوم كأَّنما
خليليَّ ما بالُ النجوم كأَّنماأبى الليل أن تسري بأفقٍ كواكبهْتعاظمَ واطغوغى وألقى بعاعهُ
عاد من عيد وصله ما تولى
عادَ من عيد وصلهِ ما تولَّىوسرى طيفُه فأهلاً وسهلاًوهو البدرُ حلَّ منزلَ قلبي