ثنت الشمول من الشمائل
ثنت الشّمول من الشمائلْكالبان في ورق الغلائلْهيفٌ يناط بأعينٍ
أنا أهوى ذا عذار وجهه
أنا أهوى ذا عذارٍ وجههُقمرٌ من خجلٍ في شفقِرقمت ديباجةَ الصبح يدُ
لحمى الله بستاناً صبحت به الطوى
لحمى الله بستاناً صبحتُ به الطَّوىولا عجبٌ كم قد شقيتُ بصاحبٍكأني قتيل الطفّ من آل هاشمٍ
إن هم الأمير أصلحه الله
إنَّ همَّ الأمير أصلحهُ اللهكبيرٌ بالهمرِ والأقلامِنافذٌ في كذابهِ لا المساعي
تعجب هند من حنيني إلى اللمي
تعجَّبُ هندٌ من حنيني إلى اللَّميوهلَ عجبٌ صادٍ يحن إلى وردِرويدكِ ما أمسكتِ قلباً براحةٍ
أمالك ودي وهو ملك مخيس
أمالكَ ودّي وهو ملكٌ مخَّيسٌعليهِ فشاريهِ لعينٌ وبائعهرحلت فللعلياء بعدكَ مهجةٌ
ومشمر للحرب عن أذياله
ومشمّر للحرب عن أذيالهسيفُ الصدود يحول دون وصالههو جنةً ومتى يفوز بجنَّةٍ
قلبي ببيض المعالي هائم دنف
قلبي ببيض المعالي هائمٌ دنفٌومقلةٌ لا على سمر المهى تكفشجيتُ بالبين عن أهلٍ وعن وطنٍ
لقد سل سيفا والغدار الحمائل
لقد سل سيفا والغدار الحمائلأروم حياة عده وهو قاتلغدا حاجبا حاجبي ملك طرفه
لا تلمني فلات حين ملام
لا تلُمني فلاتَ حينَ ملامِأخرسَ الوجدُ ألسنَ الأقلامِطالما أسمحت بناتُ القوافي