وأخ لنا لزم التجني
وأخٍ لنا لزمَ التجنّيواعتذرتُ لهُ فلمْولئن أطال عتبتهُ
خان الشباب ومال الدهر وانحرفا
خان الشبابُ ومال الدهرُ وانحرفافأنكرَ القلبُ من لمياءَ ما عرفاهما أليفا هوى هذا فراقهما
ما لي بألحاظ الظباء يدان
ما لي بألحاظ الظباء يدانِنزل الحيا وتجاور الحيَّانِلا طاقةٌ لمتيّم ذي صبوةٍ
قالوا السعيد تعاطى بغله نزقاً
قالوا السعيد تعاطى بغله نزقاًفزل عنه وأهل ذاك للزللفقل له لا أقال الله عثرته
يا بني الدنيا رويداً
يا بني الدنيا رويداًكل شيء للذهابإنما نولد للمو
أيا ابن الذم يدعوك ابن حمد
أيا ابن الذمّ يدعوك ابنَ حمدٍسوى هاجيك من جهل المقالاوقد أصبحتَ شين الدين حقاً
وفقيه بدا فعاينت منه
وفقيهٍ بدا فعاينت منهُوجهَ سوء أليَّ غير حبيبقيلَ ذا جامعٌ فقلت صدقتم
لو كنت شاهد ليلة فضيتها
لو كنت شاهد ليلةٍ فضَّيتهافي ساحتي ملكٍ مطاع بل ملكوكأنما الأترجُّ تبرٌ جامدٌ
ولما رأيت الموت بالخلق واقعاً
ولما رأيتُ الموتَ بالخَلق واقعاًوفي كل يومٍ لي حبيبٌ أفارقُتبين لي أن الحياة مفازه
شم لأثيلات الحمى وضاله
شمْ لأثيلات الحمى وضالهغاديةً ترفل في أذيالهيحيي الثرى من ودقها ما قطعتْ