كيف السكون من الدنيا إلى سكن
كيف السكون من الدنيا إلى سكنِوآخر اللّهو منها بأولُ الحزنتغيرتْ بهجةُ الأيّام وانكسفتْ
مضى صاحب الصدر الذي حازه الصدر
مضى صاحبُ الصدر الذي حازه الصدروفيحُ المغاني منه مقويةٌ قفرِّتولى حميداً والصبا في عقيبه
عزاء فمن ودعته ليس يرجع
عزاءً فمن ودعته ليس يرجعُوكم بان عنا ظاعنٌ ومودَّعُشددنا عليه الراحتين كرامةً
إن يوم النوى شنيع سماعه
إن يوم النوى شنيعٌ سماعُهضاق عنه صدرُ المحب وباعُهيا خليليَّ ساعداني بشجو
وقد زعم الناس أن السعيد
وقد زعمَ الناسُ أنَّ السعيدبضدّ اسمه قطُّ لم يسعدِوقالوا لقد قال فيه الشريفُ
من هم المضنى ومن شجنه
من همَّ المضنى ومن شجنهربعٌ بكيتُ الحبيبَ في دمنهلولاه لم أندب الخليط ولم
أنة الحب زفرة وعويل
أنَّةُ الحبِّ زفرةٌ وعويلُهزلَ الصب ُ حين جدَّ الرحيلُاقفرتْ ساحة المصلّى من الحـ
أفتى علي لم تزل
أفتى علي لم تزلفي كل مكرمة عليالك معجزات لو يشاء
وكم ظل مدلجاً نحو لذة
وكم ظلَّ مدلجاً نحو لذَّةٍوليل الأسى وحفُ الهيادب داجِفأهديتهُ إلي المنى وهديتهُ
صبر قلبي عان ودمعي طليق
صبر قلبي عانٍ ودمعي طليقلا كما شنَّع الخيالُ الطروقُقال سعدٌ لما رأى فيضَ جفني