إلا يا دار لا أوحشت يوماً
إلا يا دارُ لا أوحشتِ يوماًفكم أصبحت في أنسٍ وأمنِأخافُ عليكِ من نيرانِ قلبي
ولقد رأيت البدر تحت غمامة
ولقد رأيت البدرَ تحت غمامةٍيخفى ويبدو حيثما يتقشعُفكأنه خلل السحابِ خريدةٌ
أتاني كتابك يا ابن الكرام
أتاني كتابك يا ابن الكرامفاهدي النفيسُ جليلاً نفيساًسكرتُ بألفاظه الرائقا
أحب الحمى والبان وجداً بأهله
أحب الحمى والبانَ وجداً بأهلهِوإن عاقني عنه الزمان بملطهِوواحرَّ أنفاسي مقالةَ شائقٍ
كأن حديثه خلس التشاكي
كأنَّ حديثه خلسُ التشاكيمع الأحبابِ أو قبلُ الوداعِويُسنده فلانٌ عن فلان
رويدك يا من تدعي شرف العلى
رويدكَ يا من تدعي شرف العلىفأنت امرءٌ لا في اللباب ولا المحِبدأتَ بحربٍ لم تكن من رجالها
أنظر إلى الغيث ما أعطتك راحته
أنظر إلى الغيث ما أعطتك راحتهوبدل الميم باء غير منتحلحانماً لقد رام إعجازاً فأبكته
قالوا الإمام عماد الدين معتقل
قالوا الإمام عماد الدين معتقلفقلت لا شك أن الرمح يعتقلساجي اللواحظ في هيمانه قلق
لا خير في الدنيا
لا خيرَ في الدنيا ومثلك لايدعى لعقدِ على ولا حلِّوإذا قنعتَ بما قنعتَ بهِ
وباسم شمت في الظلماء بارقة
وباسم شمتُ في الظلماء بارقةوغلَّةُ القلب في شؤبوبه البردِألمَّ بالروض كي يجلو معاطفهُ