وقفنا بباب المنقذي عشية
وقفنا بباب المنقذيّ عشَّيةًكانّا وفود الشكر دون نوالهِفدافعنا بالإذن حتى كأننا
وضعيف البناء عن حمل ثوبيه قوي
وضعيف البناء عن حمل ثوبيهِ قويّ في نقل كل حديثِفهو لو كان مثل أحدٍ لمـ
تجاوز دنيات العجيل وجهله
تجاوز دنياَّت العجيل وجهلهُفما يهتدي عجلٌ يكون بلا عقلِرمى جيش الانكتار بروحهِ
مولاي قد جاءت إلي الخلعة المقدسة
مولاي قد جاءت إليَّ الخلعةُ المقدَّسة
يصحبها الشربوش سبحان لطيفٍ قندسه
كأنما خاط بهِ بعض خطوط الهندسة
يا مليك الأكراد دعوة من وافاك
يا مليك الأكراد دعوةَ منوافاك والعالمون صمٌّ سميعاأنَّ جيش الشتاء يحتاج من
موكب حم وما فيه سوى تيس أجم
موكبٌ حمٌّ وما فيهِ سوى تيس أجمِّ
ذي محياً أسود الجلدة كالخطمِ الملمّ
فإذا ما جاءك الأضحى فخذ منهم وسمِّ
أنجل علي ما برحت محمداً
أنجلّ عليٍّ ما برحت محمَّداًفحسَّان فكري فيك إحسانهُ جمُّبك الدهر نوءٌ كلُّهُ ليس لي بهِ
يا غائباً لم تغب عني مكارمه
يا غائباً لم تغب عني مكارمهفالجود مفترةٌ عندي مباسمهُيكفيك أني سقيم القلب مدنفهُ
بك طالت يد الزمان القصيرِ
بك طالت يد الزمان القصيرِفاستهلَّت بكلّ خيرٍ وخيروصفا جودها وطاب وقد كا
عتبت المنايا فيكم آل منقذ
عتبت المنايا فيكم آل منقذلو أن المنايا ترعوي لمقالوقلت لها شمت يمينك لو وفت