إني لأعجب كيف جدت ولم تكن
إني لأعجب كيف جدت ولم تكنمن قبلها لسماحة بمعودقد يفعل الشيء الدني نفيسة
ليهن الورى برء العلى والفضائل
ليهن الورى برء العلى والفضائلهناء الثرى بالمدجنات الهواطللقد شرحت صدر الضحى قسماته
وأبيض من نجل الكرام كأنما
وأبيض من نجل الكرام كأنماخلائقه في لطفهن ابنة الكرمأشم حوى من كل مدحة
عظم النعي فكثري أو قللي
عظم النعي فكثري أو قلليهي مزنة الباكي ونار المصطليجل المصاب عن الدموع وسفحها
أخل الظبي واصلاً والظبي
أخل الظبي واصلاً والظبيمضاربها هاجرات الخللوثاني الصفوف بسود الحتوف
إن مخدومنا الذي نرتجيه
إن مخدومنا الذي نرتجيهواسح الحال ضيق الأخلاقيكسد النصح عنده ويبور
أحن إلى ظل العقيق من الحمى
أحن إلى ظل العقيق من الحمىحنين ذوات الخمس حامت على الوردواشتاق نعمان الأراك ولم أكن
باحت بنجد وهوى غزلانها
باحت بنجد وهوى غزلانهاهواتف الأيك على أفنانهاحنت إلى البان فناحت طرباً
وجودك غادر النعمى معينا
وجودك غادر النعمى معيناوجودك لم يدع داء دفيناتروع حماسة وتروق حسناً
أرى سيرها عنقاً أو خيدا
أرى سيرها عنقاً أو خيدالعلك يا سعد تنوي زرودارويداً بها قاطعات المدى