هو الحسن حسن الترك يسبي الورى لطفا
هُوَ الحسنُ حُسن التركِ يَسبي الوَرى لُطفاوَيعطِفُ سالي القَلبِ نَحوَ الهَوى عطفايدِرنَ مِن اللُخصِ السَواجي مُدامَةً
الملك يحمى بملك من بني العزفي
المُلكُ يُحمى بملكٍ من بَني العَزَفيوَالعلمُ يَحيا بِيحيى الخَيرِ ذي الشَرَفِمُستحكِمُ الرَأي لا يَغتال فِكرَتَهُ
يا أيها المولى الذي جوده
يا أَيُّها المَولى الَّذي جُودُهُكَالبَحرِ في تَيارِهِ الزاخِرِوَمِن ضِياءٍ وَجهُهُ مُشرِقٌ
لقد غبت ستا بعد عشر وإنني
لَقَد غِبتَ سِتّاً بَعد عَشرٍ وَإِنَّنيلَفي كُلِّ وَقتٍ مسمعِي يَتَشَوَّفُإِذا قالَ إِنسانٌ نَعَم قُلتُ شَيخنا
أبا الفضل كم هذا التجني وإنما
أَبا الفَضل كَم هَذا التَجنّي وَإِنَّمايَليقُ بِغِرٍّ خائِفِ القَنصِ نافِرِوَأَنتَ بِقَلبي لا تَزولُ وَإِنَّما
تعبت وقد حصلت أشياء جمة
تَعِبتُ وَقَد حصَّلتُ أَشياءَ جَمَّةًمِن العلمِ قَد أَعيَت عَلى الجَهبَذِ الحبرِحَديثٌ وَقُرآنٌ وَنحوٌ منقّحٌ
هف لبرق بالحمى قد هفا
هفَّ لبرقٍ بِالحمى قَد هَفاوَما اِختَفَت أَسرارُهُ مُذ خَفىغَيرانُ حَتّى مِن نَسيمِ الصَبا
وبالقلب ريم لا يريم وداده
وَبِالقَلبِ ريمٌ لا يَريمُ وِدادُهُوَلَو أَنَّهُ ما عِشتُ يَجفو وَيَهجُرُمِن التُركِ إِن قابَلتَ فَالبَدرُ طالِعٌ
تمتع به لدن المعاطف أهيفا
تَمتَّع بِهِ لَدنَ المَعاطفِ أَهيفايَسقيكَ من عَذبِ المَراشفِ قَرقفاهُوَ الشَمس لَكن لَيسَ فيهِ تَأنُّثٌ
وساعة أنس قد قطعت قصيرة
وَساعَةِ أُنسٍ قَد قَطَعتُ قَصيرَةٍكَرَجعَةِ طَرفٍ أَو كَنُغبَةِ خائِفِحَوَت مَجلِساً فيهِ المُنى قَد تَجمَّعت