أبو الحسن السلامي أرشيف

أما والذي ناجى من الطور عبده

أما والذي ناجى من الطور عبدهوانزل فرقاناً وأوحى الى النحلِلقد ولدت حواء منك بلية

ملل التي يحسبها اهلهاعذراء بكراً وهي في التاسعِ

أتى القدر المتاح فلا اصطباريرد شباه عنك ولا فرارُوليس تقدمي خرقاً ولكن

لبيك لبيك داعي اللهو من كثبِالى معاطف كالأغصان من كثبِان السوالف كالسوسان في صعد

وأعطيت طبع البحتري وشعرهفمن لي بمال البحتري وعمره

إن كان بالكرم الخلود فما أرىفي العالمين سوى سعيد يسلمُوله من الحسن البديع براقع

ركوب الهول اركبك المذاكيوليس الدر ألبسك الغلائلويومك ضامن لغد علواً

لما التحى أصبحت عمامته السوداء تجلى مخضرة الحبكِوصار يختال أن يلين بخلق ال

وقد زعمت رواة الشعر أنيملكت عنان أبلقه العقوقِ