بان الشباب كبين الهالك المودي

بانَ الشَبابُ كَبَينِ الهالِكِ المُوديوَعَرَّدَ الجَهلُ عَنّي أَيَّ تَعريدِبِعتُ الشَبابَ بِشَيبٍ بَيعَةً غَبَناً

لعمرك مرسوع من آل مجالد

لَعَمرُكَ مَرسوعٌ مِن آلِ مُجالِدٍلَخَرشَبتَ لي يَومَ التَقَينا جَوابَكاتُحَدِّثُني أَنّي كَبيرٌ فَإِنَّني

لعمرك ما نصر فلا تحسبنه

لَعَمرُكَ ما نَصرٌ فَلا تَحسِبَنَّهُمِنَ المُسلِمينَ بِالقَويِّ وَلا الجَلدِخَرَجتَ مَع العَوراءِ تَلتَمِسُ الهُدى

إذا ما رأيتم ناشىء الحي منكم

إِذا ما رَأَيتُم ناشىءَ الحَيِّ مِنكُمُيُمَسَّحُ مِثلَ الهِندِكيِّ المُحَمَّمِمُكِبّاً عَلى الساقَينِ يَمسَحُ رَأسَهُ

تلبس لي يوم التقينا عويمر

تَلَبَّسَ لي يَومَ التَقَينا عوَيمِرٌبِجابَلَقٍ في جِلدِ أَخنَسَ باسِلِوَأَوعَدَني حَتّى ظَنَنتُ بِأَنَّهُ

وإن امرء قد قال في الحق خطة

وَإِنَّ امرَءً قَد قالَ في الحَقِّ خُطَّةًلَمُلتَمِسٌ تَصديقَها بِبيانِهادَعِ الخَمرَ يَشرَبها الغُواةُ فَإِنَّني

زيد مائت كمد الحبارى

زَيدٌ مائِتٌ كَمَدَ الحُبارىإِذا ظَعِنَت لَطيفَةُ أَو مُلِمُّتَبَنَّتهُ فَقالَ وَأَنتِ أُمّي

وما طلب المعيشة بالتمني

وَما طَلَبُ المَعيشَةِ بِالتَمَنّيوَلَكِن أَلقِ دَلوَكَ في الدِلاءِتَجِئكَ بِمَلئِها طَوراً وَطَوراً

نشدتك بالله الذي حول بيته

نَشَدتُكَ بِاللَهِ الَّذي حَولَ بَيتِهِبِمَكَّةَ حَيٌّ مِن لُؤيِّ بِن غالِبِفَإِنَّكَ قَد جَرَّبتَني فَوجَدتَني