مرحبا بالتي تجور علينا
مَرحَباً بِالًّتي تَجور عَلَيناثُمَّ أَهلاً بِحامِلٍ مَحمولِأَغلَقَت بابَها عَليَّ وَقالَت
المرء يسعى ثم يدرك مجده
المَرءُ يَسعى ثُمَ يُدرِك مَجدَهُحَتّى يُزَيَّنَ بِالَّذي لَم يَفعَلِوَتَرى الشَقيَّ إِذا تَكامَلَ غيُّهُ
يلومونني في البخل جهلا وضلة
يَلومونَني في البُخلِ جَهلاً وَضلَّةًوَلَلبُخلُ خَيرٌ مِن سؤالِ بَخيلِ
ألم تعلما يا ابني دجاجة أنني
أَلَم تَعلَما يا ابني دَجاجَةَ أَنَّنيأَغشُّ إِذا ما النَصحُ لَم يُتَقَبَّلِ
وما خصلة قد تذل الرجال
وَما خَصلَةٌ قَد تَذلُّ الرِجالَبَأَسوَا وَأَخزَى مِن المَسأَلَهفَإِن مُتَّ ضَرّاً فَلا تَسألَن
وصله ما استقام الوصل منه
وَصِلهُ ما اِستَقامَ الوَصلُ مِنهُوَلا تَسمَع بِهِ قالاً وَقيلا
وإذا طلبت من الحوائج حاجة
وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةًفادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالافَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ
أيها الآمل ما ليس له
أَيُها الآملُ ما لَيسَ لَهُرُبَّما غَرَّ سَفيهاً أَمَلُهرُبَّ مَن باتَ يمنّي نَفسَهُ
لكل امرىء شكل من الناس مثله
لُكُلِ اِمرىءٍ شَكلٌ مِنَ الناسِ مِثلُهُوَكُلُّ امرىءٍ يَهوى إِلى مَن يُشاكِلُهوَمالَكَ بُدٌّ مِن نَزيلٍ فَلا تَكُن
ألا أبلغ أبا بحر خليلي
أَلا أَبلِغ أَبا بَحرٍ خَليليفَنِعمَ أَخو المَوَدَّةِ وَالخَليلُبِأن قَد تَمَّ بَعدُكُمُ بِنائي