مرحبا بالتي تجور علينا

مَرحَباً بِالًّتي تَجور عَلَيناثُمَّ أَهلاً بِحامِلٍ مَحمولِأَغلَقَت بابَها عَليَّ وَقالَت

المرء يسعى ثم يدرك مجده

المَرءُ يَسعى ثُمَ يُدرِك مَجدَهُحَتّى يُزَيَّنَ بِالَّذي لَم يَفعَلِوَتَرى الشَقيَّ إِذا تَكامَلَ غيُّهُ

وما خصلة قد تذل الرجال

وَما خَصلَةٌ قَد تَذلُّ الرِجالَبَأَسوَا وَأَخزَى مِن المَسأَلَهفَإِن مُتَّ ضَرّاً فَلا تَسألَن

وإذا طلبت من الحوائج حاجة

وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةًفادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالافَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ

أيها الآمل ما ليس له

أَيُها الآملُ ما لَيسَ لَهُرُبَّما غَرَّ سَفيهاً أَمَلُهرُبَّ مَن باتَ يمنّي نَفسَهُ

لكل امرىء شكل من الناس مثله

لُكُلِ اِمرىءٍ شَكلٌ مِنَ الناسِ مِثلُهُوَكُلُّ امرىءٍ يَهوى إِلى مَن يُشاكِلُهوَمالَكَ بُدٌّ مِن نَزيلٍ فَلا تَكُن

ألا أبلغ أبا بحر خليلي

أَلا أَبلِغ أَبا بَحرٍ خَليليفَنِعمَ أَخو المَوَدَّةِ وَالخَليلُبِأن قَد تَمَّ بَعدُكُمُ بِنائي