ألم تر اني والتكرم شيمتي

أَلَم تَرَ انّي وَالتَكرُّمُ شيمَتيوَكُلُّ امرىءٍ جارٍ عَلى ما تَعَوَّداأُطَهِّر أَثوابي مِنَ الغَدرِ والخَنا

أبلغ أبا الجارود عني رسالة

أَبلِغ أَبا الجارودِ عَنّي رِسالَةًأَفي كُلِّ قَولٍ قُلتُهُ أَنتَ آخِذُتُوَقِّذُ قَولي كَي تُوَلِّهَ حاجَتي

أحبب إذا أحببت حبا مقاربا

أَحبِب إِذا أَحبَبتَ حُبّاً مُقارِباًفَإِنَّكَ لا تَدري مَتى أَنتَ نازِعُوَأَبغِض إِذا أَبغَضتَ بُغضاً مُقارِباً

ليت شعري عن خليلي ما الذي

لَيتَ شِعري عَن خَليلي ما الَّذيغالَهُ في الحُبِّ حَتّى وَدَعَهُلا تُؤاخِ الدَهرَ جِبساً راضِعاً

ذروا آل سلمى ظنتي وتعنتي

ذَروا آلَ سلمى ظِنَّتي وَتَعَنُّتيوَما زَلَّ مِنّي إِنَّ مافاتَ فائِتُوَلا تُهلِكوني بِالمَلامَةِ إِنَّما

تحسس عني أم سكن وأهون الشكاه

تَحَسَّسُ عَنّي أُمُّ سَكنٍ وَأَهوَنُ الششَكاةِ شِفاءً ظِنَّةُ المُتَحَسِّسِوَلَيسَت بوَكباءِ الصِدارِ إِذا مَشَت

ألا تلك عرسي أم سكن تنكرت

أَلا تِلكَ عِرسي أُمُّ سَكنٍ تَنَكَّرَتخَلائِقُها لي والخُطوبُ تَقَلَّبُتَعَرَّضُ أَحياناً وَأَزعُمُ أَنَّها