ألا أبلغا عني حصينا رسالة

أَلا أَبلِغا عَنّي حُصَيناً رِسالَةًفَإِنَّكَ مَردودٌ عَليك خلالُكاكَرَدِّ الأَداةِ المُستَعارَةِ إِنَّني

ألا ابلغا عني حصينا رسالة

أَلا اَبلِغا عَنّي حُصَيناً رِسالَةًفَإِنَّكَ قَد قَطَّعتَ أُخرى خِلالِكارَأَيتَ زَماناً قَطَّعَ الناسُ بَينَهُم

إذا كنت معتدا خليلا فلا يرق

إِذا كُنتَ مُعتَدّاً خَليلاً فَلا يَرُقعَلى ما لَدَيكَ المُستَدِقّ بَخيلُفَإِنَّكَ مَهما تَلقَ مِنّي فَإنَّما

ذكرت ابن عباس بباب ابن عامر

ذَكَرتُ ابنَ عباسٍ بِبابِ اِبنِ عامِرٍوَما مَرَّ مِن عَيشي ذَكَرتُ وَما فَضَلأَميرانِ كانا صاحِبيَّ كِلاهُما

ما ولدت أمي من القوم عاجزا

ما وَلَدَت أُمّي مِنَ القَومِ عاجِزاًوَلا كانَ ريشي مِن ذُنابي وَلا لَغبِوَلا كُنتُ فَقعاً نابِتاً بِقَرارَةٍ

لعمرك ما وجدت ابا عمير

لَعَمرُكَ ما وَجَدتُ ابا عُمَيرٍصَدوقاً في الحَديثِ وَلا عَليمايُكَلِّمُني وَيَخلِجُ حاجِبَيهِ

تعلم يقينا أنني لك ماقت

تَعَلَّم يَقيناً أَنَنّي لَكَ ماقِتٌوَلي شيمَةٌ تَعتابُها وَتَذيمُهاوَكُنتُ وَلَكنّي امرُؤٌ في خَليقَتي

تعلم بأني إن أردت صحابتي

تَعَلَّم بِأَنّي إِن أَرَدتَ صَحابَتيلِتَعلَمَ مِنّي ما تُريدُ وَتَتَّقيشَنِئتُ مِنَ الصُحبان مَن لَستُ زائِلاً

وشاعر سوء يهضب القول ظالم

وَشاعِرِ سَوءٍ يَهضِبُ القَولَ ظالِمٍكَما اقتَمَّ أَعشى مُظلِمَ اللَيلِ حاطِبُعَرَضتُ لَهُ بَعدَ الأَناةِ فَرُعتُهُ